التصنيف المقالات

الدكتور احمد البهادلي – المقالات

المجلس الإسلامي كقطب عالمي جديد

الدكتور أحمد جمعة البهادلي في كلمة سياسية
من أجل السلطة الزائفة مزقت صلاة علي بن أبي طالب حتى ضن الناس أنه لم يكن من المصلين أساساً.. بينما هو سيد الأوصياء ومن خير عباد الله تعالى، وهكذا مزقت صلاة الحسن وأخيه الحسين بن علي بن ابي طالب وقال الناس عنهما بأنهما خارجان عن الملة. فبسبب معدومي البصيرة خسر أبناء الأمة الإسلامية عدداً كبيراً جداً من أوليائه، ما بين مقتول ومسموم، وتسلم الطغاة ولاية الأمر، وقيادة الأمة، حتى شوهت صورة الإسلام كثيرا.

النظام الإحالي، أو إحالات المعرفة.

النظام الإحالي أو إحالات المعرفة مقال للدكتور أحمد جمعة البهادلي
لا أدري لم يتوقف الناس حين تضوي إشارة المرور باللون الأحمر؟ فما علاقة الأحمر بالتوقف؟ هذا الجزء المادي المحسوس(الدائرة الحمراء) في إشارة المرور، تحيلنا جميعا لفكرة ذهنية تعاقدنا جميعا للإتفاق على مضمونها، حتى أصبحت الإحالة البصرية ثقافة كونية، ففي كل العالم إشارة المرور الحمراء توجب التوقف.

التعبير والصورة الجمالية

التعبير والصورة الجمالية مقال للدكتور أحمد جمعة البهادلي
ليست هناك حاجة أهم من حاجة(التعبير أو الإفصاح او البوح)، ولان الانسان اجتماعي بالطبع فإن حاجته للتعبير تزداد أكثر بحسب العلاقات الاجتماعية للفرد وللجماعة، فقد تكفي أحيانا إشارة بسيطة للتعبير عن حضور(الجوع والالم) في الذات الإنسانية، وقد لا تكفي مجموعة مجلدات للحديث عن كيفية ادراك(مفهوم الجوع او مفهوم الألم) كأبستيم يتحد فيه العالِم والمعلوم.

الفن والتجربة الرقمية

الفن والتجربة الرقمية - مقال للدكتور أحمد جمعة البهادلي
لم يكن العالم يحتفي بالفن الرقمي، حتى الامس القريب، إلا أنه استطاع أن يحفر وجوده في دائرة التداول والتلقيـ بل وأخذ يزيح الكثير من المفاهيم القديمة، فحين رفضت الحداثة قواعد الكلاسيكية حققت نوعا من الأداء الجديد، والرقمية الرافضة لفكرة الحيز والواقع إلا بما هو عالم افتراضي قد حققت كذلك إداء جديدا.

من أنا .. تصورات للفكرة الذاتية

من أنا - تصورات للفكرة الذاتية مقال للدكتور أحمد جمعة البهادلي
أنا شيء، أو ظاهرة وجودية، كباقي الأشياء من حولي، لي أسم لفظي مقترن بي وهو(أحمد) ولي كينونة خاصة بي تحقق لذاتي فعل خصوصيتها وهي بالضرورة أسم ثاني لي، فالاسم اللفظي الأول(أحمد) لا يرتبط بأي ارتباط مع كينونتي الذاتية، أو أنه لا ينطبق على ذاتي كجزء تكويني منها، فلو قدر لي أن أكون في فرنسا لكان أسمي(فولتير) مثلا، وهكذا لو قدر لـ(فولتير) أن يكون في الهند لكان أسمه(طاغور) مثلا.

الإختصاص الجمالي والإغتراب الإجتماعي

الإختصاص الجمالي والإغتراب الإجتماعي مقال لللدكتور أحمد جمعة البهادلي
الثقافة الاجتماعية منجم فكري عظيم، فهي تنشأ من تخصصات متنوعة ومن خبرات مختلفة، بل وفي كثير من الأحيان تمثل الثقافة الاجتماعية الطابع العام الذي يحدد الافراد او المجموعات البشرية في كونها بدائية ام متحضرة. وبغض النظر عن مفهوم البدائي والمتحضر، فإن في حضور النشاط الاجتماعي على شكل تجمعات متخصصة يكشف عن اغتراب المجتمع وعن عزلة متأصلة في بنية ثقافته الاجتماعية، بينما المشروع لا يقوم على مثل هذه العزلة للمثقفين باختصاصاتهم.

الظاهراتية:(الفينومينولوجيا).. فلسفة أم ماذا؟

الدكتور أحمد جمعة البهادلي - الظاهراتية:(الفينومينولوجيا).. فلسفة أم ماذا؟
إن الفكر الفلسفي إنما يسعى لتحصيل درجات الصّدق أو اليقين الموضوعي، من خلال البرهان على صحة المقدمات التي توصل إلى النّتائج، غير أن البرهان على الرّغم من أنه آتِ من اعتماد الطّرق الاستنباطية، وهي (القياس، والاستقراء، والتّمثيل)، بقي عاجزاً في كثير من الأحيان على إثبات جملة كبيرة من المطالب، لاسيما تلك التي ليس لها تمظهرات وجودية، وهنا يروق للباحث تقديم جردة يبين فيها ذلك الجانب اللّامرئي، الذي لا يحس ولكنه يدرك، كالمطلق والرّوح والنّفس والعقل، والجن والملائكة والشّياطين، وغير ذلك كالصّادر الأول، والعقل الخالص أو العقل الهيولي. كل هذه

الظاهراتية:(الفينومينولوجيا).. فلسفة أم ماذا؟- 2

الدكتور أحمد جمعة البهادلي - الظاهراتية:(الفينومينولوجيا).. فلسفة أم ماذا؟ - الجزء الثاني
ترى هل نحتاج إلى مزيد من الإمعان لنعرف أن الفكر لا يستطيع التّفكير إلا في (شيء ما)، وليس في (العدم). ألم تكن مسيرة المعرفة بشكلها الشّمولي تتبنى دراسة الأشياء، سواء أكان لها تمثل مادي مرئي أم كانت ضمن ما قدمناه من جردة تخص اللّامرئي في ما سبق. حتى يمكن للباحث الاستشهاد بالفلاح أو بالعامل الذي يراقب ناتج اشتغالاته، ما الذي دفع إذاً على سبيل المثال (مرلوبونتي) وكأنه يبغي حفر الخطاطة الجديدة التي ستغير التّاريخ وكأن أحداً لم ينظر إلى الأشياء بتمعن من قبله، فهو يقول:” إذا نجحنا في وصف الوصول إلى الأشياء ذاتها، فأن ذلك لن يكون إلا من

الظاهراتية:(الفينومينولوجيا).. فلسفة أم ماذا؟- 3

الدكتور أحمد جمعة البهادلي - الظاهراتية:(الفينومينولوجيا).. فلسفة أم ماذا؟ - الجزء الثالث
الظَاهراتيون يتصدون إلى معالجة الأفكار الفلسفية من خلال الوصف المتعلق بتجاربنا الإنسانية، ليثبتوا أساسهم الذي قامت عليه الظَاهراتية ذاتها، فهي فلسفة الوصف والخبرة التّحليلية، التي تنتجها الذّات بنوع من الوحدة ما بين الذّات والشّيء الذي تقوم بدراسته، “بحيث يكون في وسع أي واحد أن ينظر إلى الأشياء متفاعلاً معها على أنها تمثل نوعاً من الوجود الذي يمكننا أن نضفي عليه دلالاتنا الفكرية، لنحقق نوعاً من التّفاعل في ما بيننا وبين الأشياء”[15]، والضّابط هنا هو خبرة الفرد في تعامله مع (الوقائع): التي تمثل الوجود، والتي سيرفضها الظَاهراتيون لاحقاً؛ على اعتبار أنها وجدت
https://totoagungone.com/ https://motivasiagung.com/ https://totoagung2dua.com/ https://antartidargentina.com/ https://taichinhhieuqua.com/ https://whalebonestudios.com/ https://167.71.213.43/ https://167.71.204.61/ https://amin-toto.com/ https://cadizguru.com/ https://157.245.54.109/ https://128.199.163.73/ https://restoslot4dresmi.com/ https://hokkaido-project.com/ https://slotgacor4djp.com/ https://akb48nensensou.net/ https://bigprofitbuzz.com/